طارق الشناوي
ناقد سينمائي، وكاتب صحافي، وأستاذ مادة النقد بكلية الإعلام في جامعة القاهرة. أصدر نحو 30 كتاباً في السينما والغناء، ورأس وشارك في لجان تحكيم العديد من المهرجانات السينمائية الدولية. حصل على العديد من التكريمات، وقدم أكثر من برنامج في الفضائيات.

مهرجان المهرجانات... وأغنية الأغنيات

مساء غد يفتتح «كان»، الذي يجوز أن نطلق عليه «مهرجان المهرجانات» دورته التي تحمل رقم 77. قبل أيام أطلقت مجلة «رولنغ ستون» قائمة بأفضل 50 أغنية في القرن الـ21.

حكايات زائفة تملأ «النت»

حكايات زائفة تملأ «النت»

استمع إلى المقالة

أصبح لدينا عدد ضخم جداً من المتخصصين في الترويج للأكاذيب، التي نتابعها بنهم عبر «اليوتيوب»، الغريب أن تلك الحكايات الزائفة، تصبح من فرط تداولها هي الحقيقة.

صلاح السعدني صالَح الحياة والموت

صلاح السعدني صالَح الحياة والموت

استمع إلى المقالة

أكثر من 10 سنوات، وصلاح السعدني مبتعد عن الملعب الدرامي والأضواء، مكتفياً بما حققه من إنجاز جماهيري عربي، على مدى مشوار تجاوز نصف قرن.

«العيون السود»... وعيون أخرى!

«العيون السود»... وعيون أخرى!

استمع إلى المقالة

بين الحين والآخر أطل على ما ينشر عبر «الإنترنت»، من أحاديث موغلة في القدم، تتناثر قَطعاً في تلك اللقاءات عدد من المعلومات، البعض يراها مسلّماً.

قبر بجوار مارلين مونرو!

قبر بجوار مارلين مونرو!

استمع إلى المقالة

قبل أسبوعين قرأت على صفحات «الشرق الأوسط» أن المستثمر أنتوني جابين اشترى قبراً بجوار مرقد مارلين مونرو في بيفرلي هيلز بكاليفورنيا التي يقطن بها المئات من نجوم.

دورة تثقيفية للسادة الحرامية!

دورة تثقيفية للسادة الحرامية!

استمع إلى المقالة

قبل نحو ستة أعوام، انتشرت تدريجياً في مصر لافتة مكتوب عليها «عاش هنا...»، تشير إلى اسم شخصية عامة أو فنان أو سياسي، كان له دور كبير في حياتنا المعاصرة.

برامج الفضائح... نلعنها ونشاهدها

برامج الفضائح... نلعنها ونشاهدها

استمع إلى المقالة

عدد كبير من برامج «النميمة»، قبل وبعض الانتشار الفضائي تحصل على الرصيد الأكبر في مشاهدات رمضان، الناس تترقب حضور عدد من النجوم قرأوا عنهم الكثير، وربما شاهدوا.

دراما رمضان.... شيء من الهدوء!

دراما رمضان.... شيء من الهدوء!

استمع إلى المقالة

أكثر من دولة عربية انتفض فيها قطاع معتبر من الرأي العام عن طريق «السوشيال ميديا»، معرباً عن رفضه لهذا المسلسل أو ذاك، مؤكدين أنه يسيء مثلاً لصورة المرأة.

الأرباح والخسائر في لغة «الحشاشين»

قال لي الكاتب الصحافي والسياسي الكبير، بمجرد أن استمعت في أول حلقة إلى حوار مسلسل «الحشاشين» باللهجة العامية المصرية، وجدت حائطاً نفسياً يفصلني عن متابعة باقي.

أم كلثوم «منى زكي»... أم كلثوم «صابرين»

هل نحن بحاجة إلى عمل درامي يروي لنا حكاية أم كلثوم التي نعتقد جميعاً أننا نعرف قصة صعودها؟ إجابتي هي نعم، أغلب الشائع عن أم كلثوم يقدم لها وعنها صورة ذهنية.