تتوالى اليوم الاكتشافات العلمية عن الكائنات البشرية التي وجدت قبلنا بحسب العقائد الإبراهيمية، ويبدو من النظر في كتب التاريخ أن هناك من كان يتحدث منذ القدم
يناقش الكاتب في هذا المقال إشكاليات الترجمة بين نمطية الالتزام بالأصل المترجَم عنه للغة العربية التي قد تُفضي إلى ترجمة حرفية خشنة في مقابل ترجمات أخرى مبدعة شيقة تكشف عن سعة ورحابة المترجم.
لطالما أرهقت المتلقي نصوص لودفيغ فتغنشتاين عن الفلسفة والمنطق واللغة، ولم يخطر ببالي قط أن أجد شراحاً في الشرق الأقصى يفسرون ما قاله أكاديمي نمساوي يقيم في بريط