بعد زيارة وزير الخارجية الفرنسية إلى بيروت، وصلت لرئيسي حكومة تصريف الأعمال والمجلس النيابي نسخة معدّلة عن الورقة الفرنسية المتعلقة بحرب الجنوب.
تغيرت قواعد الاشتباك بين إسرائيل و«حزب الله» منذ قرار الحزب جعل جبهة جنوب لبنان «جبهة إسناد ودعم لغزة» حتى اليوم. ويقول خبراء إن إسرائيل انتقلت من الدفاع إلى ال
بات واضحاً أن السلطات اللبنانية تتجه إلى تأجيل ثالث للانتخابات البلدية، الأمر الذي يثير اعتراضات بلدات وقرى، خصوصاً تلك التي حُلت مجالسها البلدية.
باتت الأكثرية الساحقة من اللبنانيين متأقلمة مع جو الحرب المستمرة منذ أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، على خلفية قرار «حزب الله» فتح جبهة الجنوب اللبناني دعماً لغزة.
بدأت وزارة الداخلية اللبنانية وجهاز الأمن العام خطوات «عملية» للدفع قدماً بملف عودة النازحين السوريين إلى بلادهم.
دعا رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع إلى إخراج النازحين السوريين المخالفين لقوانين الإقامة، في حين دعا وزير الداخلية إلى التشدد في تنظيم وجود النازحين.
طرح فوز مرشح «التيار الوطني الحر» لمنصب نقيب المهندسين، بدعم من «الثنائي الشيعي» («أمل» و«حزب الله») تساؤلات عما إذا كان هذا التحالف النقابي مؤشراً لتوافق سياسي
يغيب الحراك الغربي باتجاه لبنان بعدما بات الأمر مرتبطاً بمفاوضات الهدنة في غزة، فيما تؤكد أوساط حكومية أن الاتصالات مستمرة مع الحكومة، والوضع ممسوك حتى الساعة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة