تحدّيات عدّة تُواجه صنّاع الأفلام في الخليج، يُحاول «المهرجان السينمائي الخليجي»، المقام حالياً في الرياض، الإضاءة عليها ضمن برنامجه الثقافي.
يعوّل فنانون خليجيون تحدثوا لـ«الشرق الأوسط» على ما تمتلكه دول الخليج العربي من قدرات ثقافية، وتنوّع قصصي وجغرافي لم يُكتشف سينمائياً حتى اليوم.
في حفل مزج ما بين الدهشة والإبداع، انطلقت مساء (الأحد) فعاليات الدورة الرابعة من المهرجان السينمائي الخليجي بالرياض، الذي يجمع حشداً من رواد الفن في الخليج.
يأتي على رأس قائمة المكرمين الفنان محمد الطويّان، وهو ممثل ومؤلف سعودي، يعد رمزاً من رموز الفن في البلاد.
يأتي اختيار «نورة» في ظل حرص هيئة الأفلام التابعة لوزارة الثقافة السعودية على المشاركة سنوياً في مهرجان «كان السينمائي الدولي»، عبر جناح وطني خاص.
يأتي المسلسل السعودي «خيوط المعازيب» ليمضي ناحية المزاج الثقافي السائد في منطقة الأحساء خلال عقد الستينات من القرن الماضي.
لطالما طغت صورة المرأة القوية على الأدوار الرئيسية في الدراما الخليجية، حيث تأتي بوصفها امرأة خارقة، فوق المعتاد، وسيدة مجتمع مُتحكمة.
تستعدّ السينما السعودية لموسم حافل بعد شهر رمضان يبدأ بأعمال تُنافس بضراوة على شباك تذاكر أفلام العيد جنباً إلى جنب مع أفلام عربية وهوليوودية مُرتقبة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة