يوسف الديني
باحث سعودي ومستشار فكري. درس العلوم السياسية والإسلاميات التطبيقية، وعمل بالصحافة منذ عام 1999، وكاتب رأي في «الشرق الأوسط» منذ 2005، له كتب وبحوث ناقدة لجذور الإرهاب والتطرف والحركات والمنظمات الإرهابية في المنطقة. كتب عشرات الأبحاث المحكمة لمراكز بحثية دولية، ونشرت في كتب عن الإسلام السياسي والحاكمية والتطرف ومعضلة الإرهاب، وساهم بشكل فعال في العديد من المؤتمرات حول العالم.

الغُنم للميليشيا والغُرم على دول الاعتدال!

بين تصريح الناطق باسم «كتائب القسّام» أبو عبيدة الذي شكر الميليشيات وأذرع طهران من «حزب الله» والحوثي والتشكيلات العراقية،

ثمن العقلانية: شرق أوسط بلا أنفاق أو مخيمات

«حماس» اليوم ليست هي الحل، لكن الأكيد أن الكيان الإسرائيلي بالأمس واليوم هو المشكلة. هذه خلاصة ما يتشكّل اليوم بعد شهر ونصف من الموقف للعقلاء دولاً ومجتمعات.

غزة والعدمية الجديدة: مستقبل جيل ما بعد الألفية!

مع حالة اليأس والانسداد السياسي واستمرار الهمجية الإسرائيلية والكارثة التي تحل بأهل غزة، لا يمكن إلا -في محاولة الخروج من مأزق- تصور حل سياسي قريب إلى تأملات.

عربستان: تبعات الفوضى في الشرق الأوسط

لا تغزُ أفغانستان ولا تحارب من ليس لديه أي شيء ليخسره، هذه الجملة هي درس المائة عام الماضية، الذي كثفته الأيام القلائل الفائتة منذ اندلاع «طوفان الأقصى»

ثمن العقلانية: حتى لا تتحول إلى حرب قيامية

لم يكن هرع إسماعيل هنية للتواصل مع وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان بالأمس إلا تأكيداً على اختطاف إيران لـ«حماس»، وقد تحدثت عنه قبل عشر سنوات في هذه.

طوفان الفوضى: ثمة فسطاط ثالث!

طوفان الفوضى: ثمة فسطاط ثالث!

استمع إلى المقالة

قبل عقدين من الآن أصدر أسامة بن لادن، زعيم تنظيم «القاعدة»، أن الأحداث، يعني 11 سبتمبر (أيلول)، قسمت العالم إلى فسطاطين لا غير،

«11 سبتمبر» شرق أوسطي

«11 سبتمبر» شرق أوسطي

استمع إلى المقالة

هناك حالة من الاصطفاف والتشظّي والبحث عن مساحة لاتخاذ موقف مما يجري في الحالة الفلسطينية تعوق محاولة فهم أن الحدث يتجاوز خطوة «حماس» غير المتوقعة،

السلام مع السعودية!

السلام مع السعودية!

استمع إلى المقالة

تنشط مراكز الأبحاث وخزانات التفكير الأميركية هذه الأيام إلى مقاربة التوجهات المستقبلية، لا سيما في الشأن الدفاعي للمملكة العربية السعودية

حوار ولي العهد: الحلم السعودي والعالم!

مقابلة ولي العهد كانت حدثاً استثنائياً ليس للسعوديين الذين تحول اللقاء بالنسبة إليهم في كل كلمة وجملة وعبارة إلى مصدر إلهام لتحول الأحلام إلى حقيقة

مملكة المنجزات: يوم مجيد للسعودية!

اليوم الوطني ويوم التأسيس ويوم العلم... كلها تجليات عظيمة لتمثل «رؤية 2030» لمسألة الهوية وبناء الشخصية السعودية خارج أقواس تأطيرها فقط في الإصلاح الاقتصادي؛